أعلن المهاجم الإيطالي المخضرم "أليساندرو ديل بييرو" في أعقاب هزيمة منتخب بلاده أمس علي يد المنتخب الأسباني وخروجه من البطولة أنه يفكر حالياً في اعتزال اللعب الدولي قبل فوات الأوان.
وقد تسبب "ديل بييرو" في إثارة الكثير من الغموض حول مستقبله القادم في الملاعب الدولية. بعدما أكد أن استمراره مع الأزوري حتي كأس العالم هو أمر مستبعد نظراً لتبقي سنتين كاملتين حتي بلوغ كأس العالم. ولكنه في الوقت ذاته لم يقطع باعتزاله. ولكنه ترك الموسمين القادمين ليحددا مصيره فاما أن يستمر في الملاعب أو يعتزل. كما فعل نجما المنتخب الفرنسي "ليليان تورام" و"ماكاليلي" والحارس الهولندي "إيدوين فان دار سار".
يذكر أن المنتخب الإيطالي قد نجح في استدراج المنتخب الاسباني إلي ركلات الجزاء الترجيحية علي أمل أن يكون "بوفون" حارس مرمي المنتخب الإيطالي سبباً في تأهل منتخب بلاده إلي دور الأربعة. ولكن حدث ما لم يكن متوقعاً وفازت اسبانيا بأربعة أهداف لهدفين بعد أن أضاع كل من "دانيلي دي روسو" و"أنطونيو دي ناتالي" ركلتي جزاء كانتا كفيلتين بالإطاحة بآمال منتخب بلادهم في التأهل.
وأكد مهاجم نادي اليوفنتوس أن الخسارة التي مني بها فريقه البارحة كانت حقاً مخيبة للآمال فلا يهم الألقاب أوالبطولات التي تحرزها ولكن الأهم هو المباراة التي تخوضها.
وفي الوقت ذاته رفض "ديل بييرو" توجيه اللوم لأي من "دي روسي"أو "ناتالي" لأن ضربات الجزاء هي بمثابة مقامرة قد تصيب وقد تخيب. وهذا بالفعل ما حدث مع الأزوري فقد فازوا منذ سنتين بفضلها. وها هم الآن يخسرون بسببها.
وقد تسبب "ديل بييرو" في إثارة الكثير من الغموض حول مستقبله القادم في الملاعب الدولية. بعدما أكد أن استمراره مع الأزوري حتي كأس العالم هو أمر مستبعد نظراً لتبقي سنتين كاملتين حتي بلوغ كأس العالم. ولكنه في الوقت ذاته لم يقطع باعتزاله. ولكنه ترك الموسمين القادمين ليحددا مصيره فاما أن يستمر في الملاعب أو يعتزل. كما فعل نجما المنتخب الفرنسي "ليليان تورام" و"ماكاليلي" والحارس الهولندي "إيدوين فان دار سار".
يذكر أن المنتخب الإيطالي قد نجح في استدراج المنتخب الاسباني إلي ركلات الجزاء الترجيحية علي أمل أن يكون "بوفون" حارس مرمي المنتخب الإيطالي سبباً في تأهل منتخب بلاده إلي دور الأربعة. ولكن حدث ما لم يكن متوقعاً وفازت اسبانيا بأربعة أهداف لهدفين بعد أن أضاع كل من "دانيلي دي روسو" و"أنطونيو دي ناتالي" ركلتي جزاء كانتا كفيلتين بالإطاحة بآمال منتخب بلادهم في التأهل.
وأكد مهاجم نادي اليوفنتوس أن الخسارة التي مني بها فريقه البارحة كانت حقاً مخيبة للآمال فلا يهم الألقاب أوالبطولات التي تحرزها ولكن الأهم هو المباراة التي تخوضها.
وفي الوقت ذاته رفض "ديل بييرو" توجيه اللوم لأي من "دي روسي"أو "ناتالي" لأن ضربات الجزاء هي بمثابة مقامرة قد تصيب وقد تخيب. وهذا بالفعل ما حدث مع الأزوري فقد فازوا منذ سنتين بفضلها. وها هم الآن يخسرون بسببها.